يْوَزِّعْ سَعادِه عَ الدِّني كِلاَّ
بْتِسْهَر الْوادِي عَ كْتاف التَّلّ
وِالتَّلّ بِالأَنْوارْ مِتْجَلَّى
يا شَمْس.. خَلْفِكْ شَمسْنا بِتْغِلّ
وْإِلاَّ إِلِكْ هَـ الْقَلبْ ما صَلَّى
كِل ما عْلَينا نُور وِجِّكْ هَلّ
وِجّ الدِّني بِيصِيرْ يِتْحَلَّى
يا مَرْيَم الْعَدْرَا.. كَفَانا ذُلّ
أَرْضِي جْنُون الْكفْر مِحْتَلاَّ
صْدُورْ أَطْفالا زَرَعْها سِلّ
تا بْدَمْعِة الأَطْفالْ يِتْسَلَّى
بَدلْ الْقَنابِلْ زَيّنِيها بْفلّ
وْمِنْ مَشْلَحِكْ خَيْراتْ تِتْدَلَّى
وْقُولي: شَعْب لُبْنانْ بَدُّو يْضَلّ
سَيِّدْ.. وْحامي أَرزْتُو عَ طُول
هَـ الْـ تَحتْ مِنَّا اسْتَقْبَلُوا أَللَّـه
**